الخميس، يونيو 30، 2011

الى متى ؟؟!!


يقتلني الشوق واللهفة إلى تلك اللحظة

التي يعيد فيها التاريخ نفسه

فإذا أحس الواحد منا بوعكة صحية

يذهب مستنجداً بالطبيب ليعالجه

وبعد الفحص والتدقيق

واذ بالطبيب يخبره بانه مصاب بالسرطان

الأربعاء، يونيو 29، 2011

بريدي المهجور !!


ربما كانت تلك هي المرة الخامسة بعد العشرين او اكثر على ما اظن التي ارتدي بها معطفي واخرج تحت زخات المطر اتفقد صندوق البريد خاصتي علني اكون استلمت رسالة منه

وعلى الرغم من اني قد علقت به جرسا يصدر صوتا واضحا جدا ومسموعا للغاية اذا ما بادر ساعي البريد لفتح باب ذاك الصندوق الحزين لوضع رسالته بها الا انني لم اكن انتظر ذاك الجرس


قم بفحص الـ PageRank الخاص بصفحاتك :






powered by Page Rank Checker service | تعريب : مدونة هاشم


الثلاثاء، يونيو 28، 2011

سبحان الله !!

استوقفتني هذه الصورة واعجبت بها جدا

قال تعالى

لوْ أَنزلْنَا هَذَا الْقُرْآنَ عَلَى جَبَلٍ لَرَأَيْتَهُ خَاشِعًا مُتَصَدِّعًا مِنْ خَشْيَةِ اللَّهِ

صدق الله العظيم
[سورة الحشر: 21]

لانها كانت تتقن تخيله وتخلص له في ذكراه حتى كأنها تكاد تراه  أمامها


كانت كلما تتذكره ” قبل ان يخطبها “

ترتدي حجابها أولا ثم تسترسل في ذكراه



بقلمي
مي حمد ...
كم أتمنى أن يأتي ذلك اليوم الذي استيقظ فيه

لأجد نفسي معك في منزل واحد

كم أتمنى أن يأتي ذلك اليوم الذي نرشف فيه قهوتنا الصباحية سويا

وأحاول عبثا أن أجبر عيني للنظر في فنجاني

ولكنها تأبى أن تنظر إلى شيء سواك

كم أتمنى أن يأتي ذلك اليوم

الذي أكون انا فيه لك

وتكون "انت" فيه لي

بقلمي
مي حمد ...


أعشق اسمي لاني اعلم ان "أبي" اطلقه علي

ويزداد عشقي له كلما سمعته يخرج كاروع الموسيقى من اوتار "ابي" حين يناديني به

فشكرا "ابي" الغالي على الهدية الرائعة التي تركتها لي طوال حياتي

تذكرني بك وتجعل لك بصمة في كل لحظة من لحظات عمري

حتى وان خاننا الزمان وفرق بيننا





بقلمي
مي حمد ...